د/ سميرة بناني
" أفحسبتم أنما خلقناكم عبثا وأنكم إلينا لا ترجعون "
انطلاقا من أهمية الوقت الذي هو أغلى ما نملك إذ يعد من أهم عوامل تحقيق السعادة والهناء , بإدراك أهميته ومسئولية الفرد تجاهه,وعلى قدرته على التعامل معه بايجابية وحيوية.
من هنا عقدت إدارة التوجيه والإرشاد بتعليم البنات بمكة المكرمة
يوم الاثنين الموافق 25/ 3/ 1432هـ دورة " فن التخطيط وإدارة الوقت " إعداد وتنفيذ المعلمة / منيرة العيدي بالابتدائية / 118 وتنسيق وإدارة الحوار من قبل المشرفة التربوية بالتوجيه والإرشاد أ / سلمى بصفر بالتعاون مع زميلاتها المشرفات بالإدارة ذاتها أ / سناء جستنية , أ / عبير اندرقيري , زهاء المولد . عرضت الدورة مسئوليه"إدارة الوقت" على المرء نفسه؛إذ ينبغي أن يعود الإنسان نفسه دائما على الاهتمام بالمهام والمسئوليات المنوطة به بكل دقه, وان يؤديها في مواعيدها التي حددها لنفسه, أو قطعها لغيره على نفسه ؛ لان هذه أول خطوه من خطوات حسن إدارة الوقت مهما كانت تلك المواعيد والمواثيق صغيرة أو كبيرة .
ابتداءً بالتخطيط باستخدام المواد المتاحة في المجتمع وترتيب الأولويات في ضوء الإمكانات المادية والبشرية بهدف تشخيص الوضع التعليمي والتربوي وتوضيح النظرة البعيدة الواعية للمستقبل لتسهيل الوصول للأهداف المراد تحقيقها .
تخللت الدورة العديدمن المداحلات الفعالة من قبل الحاضرات الكريمات اللاتي أبدين تجاوبا ومشاركة بناءة لمحاور الدورة .
واختتمت بضرورة استغلال أوقاتنا فيما يعود علينا وعلى الأمة الإسلامية بالنفع والفائدة في الدنيا والآخرة , فما أحوج الأمة إلى رجال ونساء يعرفون قيمة الوقت ويطبقون ذلك في الحياة .
" أفحسبتم أنما خلقناكم عبثا وأنكم إلينا لا ترجعون "
انطلاقا من أهمية الوقت الذي هو أغلى ما نملك إذ يعد من أهم عوامل تحقيق السعادة والهناء , بإدراك أهميته ومسئولية الفرد تجاهه,وعلى قدرته على التعامل معه بايجابية وحيوية.
من هنا عقدت إدارة التوجيه والإرشاد بتعليم البنات بمكة المكرمة
يوم الاثنين الموافق 25/ 3/ 1432هـ دورة " فن التخطيط وإدارة الوقت " إعداد وتنفيذ المعلمة / منيرة العيدي بالابتدائية / 118 وتنسيق وإدارة الحوار من قبل المشرفة التربوية بالتوجيه والإرشاد أ / سلمى بصفر بالتعاون مع زميلاتها المشرفات بالإدارة ذاتها أ / سناء جستنية , أ / عبير اندرقيري , زهاء المولد . عرضت الدورة مسئوليه"إدارة الوقت" على المرء نفسه؛إذ ينبغي أن يعود الإنسان نفسه دائما على الاهتمام بالمهام والمسئوليات المنوطة به بكل دقه, وان يؤديها في مواعيدها التي حددها لنفسه, أو قطعها لغيره على نفسه ؛ لان هذه أول خطوه من خطوات حسن إدارة الوقت مهما كانت تلك المواعيد والمواثيق صغيرة أو كبيرة .
ابتداءً بالتخطيط باستخدام المواد المتاحة في المجتمع وترتيب الأولويات في ضوء الإمكانات المادية والبشرية بهدف تشخيص الوضع التعليمي والتربوي وتوضيح النظرة البعيدة الواعية للمستقبل لتسهيل الوصول للأهداف المراد تحقيقها .
تخللت الدورة العديدمن المداحلات الفعالة من قبل الحاضرات الكريمات اللاتي أبدين تجاوبا ومشاركة بناءة لمحاور الدورة .
واختتمت بضرورة استغلال أوقاتنا فيما يعود علينا وعلى الأمة الإسلامية بالنفع والفائدة في الدنيا والآخرة , فما أحوج الأمة إلى رجال ونساء يعرفون قيمة الوقت ويطبقون ذلك في الحياة .
0 التعليقات:
إرسال تعليق